تُباح الأنشطة الرّياضيّة والترفيهيّة داخل المسجد، على أن لا يتضمن ذلك تشويشا على ما بنيت له المساجد من الصلاة والذكر وقراءة القرآن.
تُراعى الضوابط العامّة في أيّ نشاط دعويّ أو ترفيهيّ: فلا يختلط الرّجال والنّساء اختلاطاً فاحشاً يستدام فيه النظر وترتفع فيه الكلفة والتوقر، ولا تنكشف العورات، ولا يُستمع للموسيقى أو الكلام الفاحش، ولا يتلف فيه أثاث المسجد وممتلكاته.
مجمع فقهاء الشريعة بأمريكا،
نوازل المساجد و المراكز الاسلامية في الغرب
هل كانت المقال مفيداً ؟
نعملا