- السؤال:
هل عورة الميت – أقصد الجثة المعدة للتشريح – محرم كما هي محرمة علينا على قيد الحياة، وما العمل إذًا؟
- الجواب
النظر إلى عورته ميتًا كالنظر في عورته حيًا، فلا يجوز إلا في الصورة التي رخص فيها في تشريحه؛ للضرورة إلى ذلك. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
- فتاوى اللجنة الدائمة
هل كانت المقال مفيداً ؟
نعملا